القصيدة الفائِزة بجائزة أجمل أغنية عربيّة،
وأفضل نصّ شعري. في مهرجان قرطاج 1994.
كُنْ كَما شِئْتَ... ظالِمَاً أَوْ غَفُورا. ذَلِكَ الطَّائِرُ السَّجِينُ زَماناً، إِتَّهِمْنِي بِمَا تَشَاءُ ... فَإِنِّي، قِصَّةُ الحُبِّ - يا مُمَثِّلُ - أَمْستْ لَمْ تَعُدْ في سَمَاءِ عَيْنَيَّ شَمسَاً. كُنْتَ لِي، مَرَّةً، صَدِيقَاً حَبِيبَاً واضِحَاً كَانَ مَوْقِفِي، وشُعُوري، كُنْ كَمَا شِئْتَ ... لا أُرِيدُ اعْتِذاراً عَلَيَّ كانَ أَمِيرا لا تَقُلْ لِي ... فَرَشْتَ دَرْبي وُرُوداً، إِنَّنِي مِتُّ في هَوَاكَ كَثِيرَاً، لا تُهَدِّدْ إِنْ كُنْتَ أَوَّلَ حُبٍّ في حَيَاتِي ... فَلَنْ تَكُونَ الأَخِيرا |
-أنور سلمان-